
2025/12/16

236
حسين العادلي
• أَوَّلُ خِيانَةٍ: تَجاوزُ الأَجدرِ، وَآخِرُ خِيانَةٍ: تَسلِيمُ
الأَمرِ لِمَن لا يَصلُح.
• كُلُّ مَوقِعٍ بلا جَدارَةٍ، عَجزٌ مُرتَقبٌ، وفَضِيحةٌ
مُنتَظَرَة.
• الجَدارَةُ أَن تَقدِرَ، بذِمَّةٍ تَفِي، وخُلُقٍ يَمتنِعُ،
وسُلُوكٍ يَشهَد.
• الجَدارَةُ مِيزانٌ بينَ القُدرَةِ والحَدِّ، وبينَ الإِمكَانِ
والواجِبِ، وبينَ مَا نَقدِرُ عليهِ ومَا يَحِقُّ لنَا.
• جَدارَةُ العَقلِ بالحُكمِ، وجَدارَةُ النَّفسِ بالتَّحَكُّمِ،
وجَدارَةُ الضَّميرِ بالحَاكِمِيَّة.
• الجَدارَةُ تُقاسُ حينَ يَصعبُ القرَارُ، لا حينَ يسهُلُ
الاستِعراض.
• مَن رُفِعَ بِغَيرِ جَدارَةٍ، أُسقِطَ بِغَيرِ ظُلم.
• سَاسَةٌ بلا جَدارَةٍ، خَرابٌ عَمِيقٌ، بِخِطابٍ أَنِيق!