حسين العادلي
• (تقوم) الدولة بالغَلَبة، و(تبقى) بالسلطة، و(تستقيم) بالعدل، و(تتسيد) بالقانون، و(تهيمن) بالإلزام، و(تقوى) بالتضامن.
• رافعة الدولة (السلطة)، ورافعة السلطة (القيادة)، ورافعة القيادة (القرار)، ورافعة القرار (الإرادة)،.. (تموت) الدولة بموت الإرادة.
• (تُؤسَر) الدولة بالأيديولوجية، و(تموت) بالشمولية،.. وبعد، فالدولة (سلطة) إنسان، وليست (ضَيعة) حزبٍ أو (تاج) سلطان.
• الدولة (أُمّة) أفراد/مواطنون، وليس (تكدس) جماعات/هويات.
• الدولة كيان أُمّة، تقوم على (الدستور/القانون/المؤسسة)، وفق مقومات (المواطنة/الديمقراطية/التنمية)، مستندة إلى (الخصوصية/الشرعية/المنُجَز)، لتُدير: (الأمّة/السلطة/الثروة)، بما يحقق: (الهوية/المصالح/السيادة).
• عندما تتحوّل الدولة إلى (سلطة)، والسلطة إلى (سلطات)،.. تغدو (مُسمّى) دولة، يمتلكها الأطغى ويركبها الأفسد.
• معادلة الدولة الوطنية: (المواطن/الأمّة/المؤسسة)، معادلة الدولة الطائفية: (المكوّن/السلطة/الحزب).
• الدولة على (ثقافة) أمّتها، والسّاسة على (ديدن) جمهورهم،.. إلّا ما ندر.