سلاما على بابا الڤاتيكان
2021/02/23
 
118

طارق حرب

سلاماً على قداسة بابا الفاتيكان عندما صلى لبغداد يوم ١٩٥٤/٤/٩ لأنقاذها من الفيضان فقد كان السابق في اعلان حب قداسة البابوات لبغداد.
ونعماً لقداسة بابا الفاتيكان عندما اعلن انه سيزور بغداد يوم ٢٠١٢/٣/٥ للصلاة في مقام ابراهيم وفي أور فقد حقق أملاً لبغداد رغب  بابوات الفاتيكان تحقيقه .
والشكر والأطراء للأب الراهب أستاذ  التصوف الأسلامي بالمعهد البابوي للدراسات الاسلاميه والعربيه الذي كتب عن المدرسه البغداديه للتصوف ما لم يكتبه كاتب.
طارق حرب

الاستبيان
برأيك ايهما افضل؟