
حسين العادلي
التأقلم (الكلمة المهذبة) للاستسلام، فالمرء بين حالتين: رفض الواقع أو الاستسلام له،.. ولا حرج على الضُعفاء.
ليس بين التأقلم والنفاق سوى (شعرة)،.. ولا تأقلم في القيم.
المتأقلمون روّاد كل (مسرح)، ومادة كل (صيحة)، ولا حصر (لأقنعتهم).
ما أسرع (عطب) حال المتأقلم، فلا يلبث أن يتأقلم حتى (تتغير) الظروف!!
مَن لا يقبل (تبعات) قراره، عليه أن يقبل (نتائج) تأقلمه.
لا يُصنع التاريخ بالمتأقلمين، ولن تجد بسجل (الأنبياء والأحرار) متأقلماً.